دردشة رياضية | وليد الركراكي.. تحت ضغط “الكان”.. وهل فوزي لقجع أعاد الهيبة للمغرب وإفريقيا؟
منذ أن كتب المنتخب المغربي اسمه بحروف من ذهب في مونديال قطر، بلغت سقوف التوقعات عنان السماء. وليد الركراكي، الذي نال الإشادة عربياً وإفريقياً وعالمياً، يجد نفسه اليوم في مواجهة اختبار مختلف: تحقيق كأس إفريقيا، وليس فقط تقديم أداء مشرف.
🎯 الضغوط كبيرة، والجماهير لا تطلب أقل من اللقب، خاصة بعد عقود من الغياب عن منصة التتويج الإفريقي. فهل ينجح الركراكي في إثبات أن ما جرى في قطر لم يكن استثناءً بل بداية عهد كروي جديد؟
⚖️ في الجهة المقابلة، يبرز فوزي لقجع، الرجل القوي في الكرة المغربية والإفريقية، والذي لا يمكن تجاهل دوره في إعادة رسم خريطة التأثير الرياضي. من البنية التحتية، إلى ملف تنظيم البطولات، وصولاً إلى تعاطيه مع قضايا التحكيم والاحتراف، نجح لقجع في إعادة شيء من الهيبة ليس فقط للكرة المغربية، بل لصوت إفريقيا في الكواليس الدولية.
لكن السؤال الأهم:
🔎 هل تكفي الكاريزما والجهود المؤسسية دون نتائج ملموسة على أرض الملعب؟ وهل سيكون الكان المقبل نقطة التتويج لمشروع بدأ قبل سنوات، أم لحظة محاسبة قاسية؟
📢 شاركونا آراءكم:
هل ينجح الركراكي في قهر الضغوط والتتويج بالكان؟
وهل فوزي لقجع يسير فعلاً بالمغرب نحو ريادة كروية حقيقية؟
#الركراكي #فوزي_لقجع #المنتخب_المغربي #كأس_إفريقيا #الكان2025 #أسود_الأطلس #كرة_القدم_المغربية #CAF #Morocco